قد تعد هذه إحدى الطفرات المستقبلية في مجال الإضاءة، لأنها قد تغير مفهوم تشتيت الإضاءة كليا والذي اعتمد في الفوتوغرافيا والسينما والتليفزيون على الخصائص الفيزيائية للضوء، وظل هكذا لسنوات طويلة مثل:
- وضع معيقات مشتتة للضوء أمام مصدر الإضاءة مثل الكلك، أو البلاستيكات نصف الشفافة، أو الزجاج المصنفر، أو السلك المعدني، أو الزجاج ذو الطبيعة المستقطبة والذي يستخدم لصناعة بعض مرشحات الضوء، وما إلى ذلك.
- العدسات التي تعيد تشكيل الشعاع الضوئي مثل العدسة الفريزنال وبعض المرشحات التي تستخدم نفس الخصائص.
- عكس الضوء على أنواع مختلفة من العواكس سواء الاحترافية المخصصة للتصوير بأنواع وألوان وخامات ومقاسات متنوعة، أو حتى عكس الضوء على أحد الحوائط أو السقف الذي هو التقنية الأشهر عند مصوري الفعاليات أو الأخبار، أو الشمسيات المستخدمة في استوديوهات الفوتوغرافيا الصغيرة.
- صناديق الإضاءة بمختلف مسمياتها التجارية سواء المربعة أو المضلعة أو ما يستجد.
- مصادر الضوء ضخمة الحجم والتي تعتمد على قاعدة أن مصدر الضوء كلما صغر حجمه زادت حدة ظلاله وتركيزه، لذلك تستخدم مصادر إضاءة عملاقة في استوديوهات التليفزيون والسينما.
شاهد المزيد من خلال الروابط التالية:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق