مهرجان "أبادماك" لأفلام التحريك يفتح باب التقديم لدورته الرابعة بالقاهرة حتى 25 فبراير 2026

أعلن مهرجان السودان الدولي لأفلام التحريك "أبادماك" عن فتح باب التقديم للمشاركة في دورته الرابعة، والتي من المقرر أن تُقام في العاصمة المصرية القاهرة خلال شهر أبريل 2026. يهدف المهرجان إلى إلقاء الضوء على قوة فن التحريك كأداة للتعبير ونشر الأمل، خاصة في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها السودان.

يسعى "أبادماك" ليكون منصة عالمية تجمع المبدعين من جميع أنحاء العالم، لتشارك قصصهم وتجاربهم عبر لغة فنية فريدة، مُعززًا قيم السلام وحقوق الإنسان. ويُعد المهرجان فرصة للمواهب الشابة والمحترفين لعرض أعمالهم أمام جمهور واسع ولجنة تحكيم دولية.

فئات الجوائز والموعد النهائي للتقديم

يُقدم المهرجان مجموعة من الجوائز المرموقة التي تُشجع على إنتاج أفلام ذات رسائل عميقة، وتشمل:

• أفضل فيلم

• أفضل فيلم حقوق المرأة

• أفضل فيلم حقوق الطفل

• أفضل فيلم حقوق الإنسان والسلام

• جائزة الجمهور

• التنويه الخاص من لجنة التحكيم

آخر موعد لتقديم المشاركات هو 25 فبراير 2026.

يُمكن للمبدعين الراغبين في المشاركة ملء استمارة التقديم عبر الرابط التالي: استمارة المشاركة في مهرجان أبادماك

أكثر من سبعين فيلما قيد التقييم ومازال باب المشاركة مفتوحًا في مهرجان السودان لأفلام التحريك

 

 

 

 

  أفادنا الفنان التشكيلي إبراهيم سيد مؤسس مهرجان السودان لأفلام التحريك Apedemak Sudan International Animation Film Festival الذي يجري العمل على إخراج دورته الثانية في مارس القادم 2024، أن المهرجان تلقى ما يزيد عن سبعين فيلما مرشحة للزيادة في الأيام المقبلة لأن المهرجان لم يغلق باب تلقي المشاركات بعد، ويمكن لفناني التحريك وصانعي أفلام الرسوم المتحركة من جميع دول العالم المشاركة بأفلامهم من خلال ملء الاستمارة في الرابط التالي:

استمارة المشاركة .. اضغط هناااا

  وقد أعلن المهرجان عن لجنة التحكيم التي ستتولى فحص وتقييم الأفلام المشاركة وهي لجنة دولية تتكون من كل من (مع حفظ الألقاب): نيكولاس فتوح - لبنان،  محمد غزالة من مصر، عبد الغني كرم الله من السودان، محمد بيوض من المملكة المغربية، وأحمد مدبولي سليمان من مصر.

  أما ضيف شرف المهرجان السيد سردار زنكنة من كردستان العراق.
  يذكر أن مهرجان السودان لأفلام التحريك أقيم العام الماضي ومستمر في ظل تحديات صعبة يمر بها السودان الشقيق، لكنه أخذ على عاتقه مهمة النهوض بهذا الفن، واكتشاف الهوية من خلال الكشف عن القصص المحلية ذات القيم الإنسانية العالمية.


  يشار إلى أن باب الدعم مفتوح لكل جهة او مؤسسة او فرد مهتم لكي يدعم ويرعى المشروع الوليد.