مرحبًا بكم في ديدالوم مجمع الفنون

منصة الفن والأخبار الثقافية الرائدة

أحدث الأخبار والمقالات

بحث Search

‏إظهار الرسائل ذات التسميات السينما المصرية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات السينما المصرية. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، يوليو 28، 2025

خطة وطنية شاملة لإحياء السينما المصرية: "الثقافة" تعلن عن تطوير الأصول وتأسيس كيان إنتاج وطني

 

خطة وطنية شاملة لإحياء السينما المصرية: "الثقافة" تعلن عن تطوير الأصول وتأسيس كيان إنتاج وطني


القاهرة، مصر - في خطوة طموحة تهدف إلى استعادة بريق "هوليوود الشرق"، أعلن الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، عن إطلاق خطة وطنية شاملة لإحياء صناعة السينما المصرية. ترتكز الخطة على رؤية متكاملة لتطوير الأصول السينمائية المملوكة للدولة، وتحويلها إلى مراكز إنتاج عصرية، مع الحفاظ على التراث السينمائي العريق ورقمنته لتقديمه للأجيال الجديدة.

يأتي هذا الإعلان تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بضرورة استثمار الأصول الثقافية غير المستغلة وتعظيم دورها في دعم الاقتصاد الإبداعي، وتكليفات واضحة بإعادة مصر إلى مكانتها الرائدة في المشهد السينمائي الإقليمي والدولي.

ثلاثة محاور لاستعادة الريادة

أوضح وزير الثقافة أن الخطة تقوم على ثلاثة محاور رئيسية:

  1. تحديث البنية التحتية: تطوير شامل للاستوديوهات التاريخية ودور العرض، وتزويدها بأحدث التقنيات العالمية.

  2. إعادة تشغيل الأصول: تعظيم الاستفادة الاقتصادية والثقافية من الأصول المتوقفة عن العمل.

  3. تأسيس كيان إنتاجي وطني: إنشاء شركة إنتاج محترفة تقدم خدمات متكاملة لصناع الأفلام والمستثمرين.

تطوير شامل للبنية التحتية

تتولى الشركة القابضة للاستثمار في المجالات الثقافية والسينمائية، بالتعاون مع شركة إدارة الأصول السينمائية التابعة لها، تنفيذ خطة طموحة لتحديث مدينة السينما واستوديو نحاس واستوديو الأهرام. تشمل أعمال التطوير تزويد هذه المواقع بأحدث تقنيات ما بعد الإنتاج من أجهزة مونتاج، وتصحيح ألوان، ومكساج، بالإضافة إلى أنظمة أرشفة رقمية متطورة ومنظومات حريق وتكييف حديثة.

كما تمتد الخطة لتشمل تطوير البلاتوهات ودور العرض التاريخية مثل سينمات ميامي وديانا ونورماندي، حيث بدأت بالفعل أعمال التطوير في سينمتي ميامي ونورماندي لأول مرة منذ أكثر من 25 عامًا، بعد تسوية النزاعات مع شركات التوزيع ورفع كفاءة الأنظمة الصوتية والبصرية.

إحياء التراث السينمائي ورقمنته

في إطار التوجه الوطني للحفاظ على التراث الفني، قامت الشركة القابضة بترميم ورقمنة عدد من كلاسيكيات السينما المصرية بجودة فائقة (4K)، بالتعاون مع مركز ترميم التراث السمعي والبصري بمدينة الإنتاج الإعلامي. من أبرز هذه الأعمال أفلام خالدة مثل "الزوجة الثانية"، "الحرام"، "شيء من الخوف"، "بين القصرين"، و"مراتي مدير عام".

وأوضح المهندس عز الدين غنيم، الرئيس التنفيذي للشركة القابضة، أن هذه المبادرة تهدف إلى عرض هذه الكنوز السينمائية على المنصات الرقمية والمهرجانات الدولية. وأضاف أنه تم إطلاق موقع إلكتروني رسمي وقناة على يوتيوب لعرض الأفلام المملوكة للدولة، مع حماية المحتوى من القرصنة لتعظيم العائد الرقمي.

نحو المستقبل: كيان إنتاجي ومهرجان متخصص

تعمل الشركة القابضة حاليًا على تأسيس شركة وطنية للإنتاج الفني، ستعتمد على البنية التحتية المطورة لتقديم خدمات متكاملة من تصوير ومونتاج ومكساج، بهدف دعم حركة الإنتاج السينمائي والدرامي وتقديم نماذج قادرة على المنافسة عربيًا ودوليًا.

وفي سياق متصل، كشف غنيم عن دراسة لتنظيم مهرجان متخصص للأفلام المرممة، يتضمن عروضًا جماهيرية للأعمال النادرة بصيغتها الرقمية، وندوات تفاعلية مع نقاد وفنانين لإثراء تجربة الجمهور وتعميق فهمه لتاريخ السينما المصرية.

تفاعل إيجابي وتطلعات شعبية ترافق الإعلان

لاقى الإعلان عن الخطة ترحيبًا واسعًا وتفاعلًا إيجابيًا ملحوظًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّر الجمهور والمثقفون عن تفاؤلهم الكبير بهذه "الخطوة المنتظرة من زمان". وأجمعت التعليقات على أهمية السينما المصرية كقوة ناعمة رئيسية "قربت الشعوب العربية ووحدتهم باللهجة المصرية"، مؤكدين أن بترول مصر الحقيقي هو فنونها وآدابها. وبرزت ضمن التفاعل دعوات ومقترحات عكست تطلعات الجمهور، من بينها ضرورة إعادة إحياء "السينما الصيفي" كطقس اجتماعي، وتوسيع نطاق دور العرض لتشمل كافة محافظات الجمهورية، مع المطالبة بتكرار هذه الجهود لتشمل "أبو الفنون" المسرح الذي ينتظر بدوره خطة إنقاذ مماثلة. وفيما أثارت الخطوة تساؤلات حول مصير التراث السينمائي الذي تم بيعه في السابق لشبكات خاصة، فقد عززت في المقابل شعورًا قويًا بالهوية، مع دعوات للتركيز على مصطلح "السينما المصرية" وتأكيد ريادتها.

تمثل هذه الخطة الشاملة، وما واكبها من دعم شعبي، نقطة تحول فارقة في مسيرة السينما المصرية، وتعد باستعادة دورها كقوة ناعمة رائدة، قادرة على التأثير في وجدان الجمهور العربي والعالمي.

الثلاثاء، يوليو 18، 2023

ورقة بحثية عن تحويل الرواية إلى فيلم سينمائي بالتطبيق على رواية شيء من الخوف.. تحميل البحث كاملا pdf

 


 

 

  ربما كان هذا الإبداع الفني الذي انحاز للتجديد واستلهام التراث القصصي الشعبي المصري الصميم، وعدم الانسياق وراء تقليد الأنساق الفنية أو المدارس المستوردة سببا رئيسيا للقبول الفني داخل وخارج مصر حتى قيل إن الجمهور في موسكو ظل واقفا يصفق فترة طويلة بعد نهاية الفيلم كما لم يحدث مع فيلم آخر من قبل، كما أن الفيلم عندما عرض تليفزيونيا حقق نجاحا هائلا.

لتحميل البحث كاملا.. اضغط هنا رابط أول


لتحميل البحث كاملا .. اضغط هنا.. رابط ثان


محتويات الورقة البحثية:

  • بطاقة بيانات الفيلم.

  • تقديم.

  • نبذة عن كاتب الرواية الأديب ثروت أباظة.

  • نبذة عن المخرج حسين كمال.

  • الشخصيات وبناؤها بين الرواية والفيلم.

  • تصميم الشخصيات.

  • الماكياج.

  • الملابس.

  • البيئة المكانية المرتبطة.

  • البيئة اللونية المرتبطة.

  • الصوت.

  • التيمة أو التيمات الموسيقية المصاحبة لظهور الشخصيات.

  • الشوارب واللحى (كأحد عناصر الماكياچ).

  • تصميم الأسنان (كأحد عناصر الماكياچ).

  • غطاء الرأس..لف العمامة (كأحد عناصر الملابس).

  • تجاوز الزمان وتخطي المكان.

  • نتائج البحث.. الأصالة الفنية بين الرواية والفيلم.


Translate ترجم إلى أي لغة

عام جديد سعيد 2025

أرشيف المدونة الإلكترونية

شرفتنا بزيارتك أنت اليومَ الزائر رقم