مرحبًا بكم في ديدالوم مجمع الفنون

منصة الفن والأخبار الثقافية الرائدة

أحدث الأخبار والمقالات

‏إظهار الرسائل ذات التسميات english. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات english. إظهار كافة الرسائل

الخميس، سبتمبر 19، 2024

مهرجان برلين السينمائي الدولي يفتح باب التقديم لصناع الأفلام حتى نوفمبر 2024 – روابط التقديم والتفاصيل داخل الخبر

 

berlinale.de/en/film-entry/submission/start

بدأ مهرجان برلين السينمائي الدولي في دعوة صناع الأفلام لتقديم أعمالهم للدورة الـ 75 من المهرجان، حيث يُمكن تقديم الأفلام الروائية الطويلة حتى تاريخ 30 أكتوبر 2024، في حين أن الموعد النهائي لتقديم الأفلام القصيرة هو 13 نوفمبر 2024.

لتقديم فيلم إلى مهرجان برلين، يجب إرسال الفيلم مع استمارة تقديم الأفلام المكتملة عبر الإنترنت قبل الموعد النهائي. يُرجى ملاحظة أنه ابتداءً من سبتمبر 2024، يتطلب الأمر إنشاء حساب جديد، حيث لم يعد من الممكن الدخول باستخدام الحسابات القديمة بسبب التحديثات التي طرأت على قاعدة البيانات. يُفضل استخدام بريد إلكتروني شخصي لضمان استمرارية التواصل مع المهرجان في المستقبل.

ويضم المهرجان هذا العام مسابقة جديدة تحت عنوان "Perspectives"، التي تُسلط الضوء على المواهب السينمائية الناشئة. ستتضمن هذه المسابقة ما يصل إلى 14 فيلمًا روائيًا لأول مرة من مختلف أنحاء العالم، حيث ستقوم لجنة تحكيم من ثلاثة أعضاء بتحديد الفائز بجائزة أفضل فيلم روائي أول، وهي جائزة ممولة بقيمة 50,000 يورو من قبل جمعية GWFF.

لمزيد من المعلومات حول عملية التقديم والشروط العامة، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني للمهرجان.



الأقسام وشروط العرض والجوائز (اعتبارًا من سبتمبر 2024، مع إمكانية التغيير):

  • المسابقة الرسمية:

    • المدة الزمنية: لا تقل عن 60 دقيقة
    • حالة العرض الأول: العرض الأول الدولي (يجب أن تكون الأفلام الألمانية أو المشتركة في الإنتاج الألماني عروضًا عالمية)
    • الجوائز: الدب الذهبي، الدببة الفضية، جائزة الأفلام الوثائقية، جوائز Teddy، جائزة Heiner Carow، جائزة لجنة التحكيم المسكونية، جائزة لجنة تحكيم FIPRESCI، جائزة نقابة السينما، جائزة أفلام السلام، جائزة العفو الدولية للأفلام، جائزة لجنة القراء من صحيفة Berliner Morgenpost
  • Perspectives:

    • المدة الزمنية: لا تقل عن 60 دقيقة
    • حالة العرض الأول: العرض الأول الدولي (يجب أن تكون الأفلام الألمانية أو المشتركة في الإنتاج الألماني عروضًا عالمية)
    • الجوائز: جائزة أفضل فيلم روائي أول بتمويل من GWFF، جوائز Teddy، جائزة Heiner Carow
  • Panorama:

    • المدة الزمنية: لا تقل عن 60 دقيقة
    • حالة العرض الأول: العرض الأول الأوروبي
    • الجوائز: جائزة الأفلام الوثائقية، جائزة جمهور Panorama، جوائز Teddy، جائزة Heiner Carow، جائزة لجنة التحكيم المسكونية، جائزة لجنة تحكيم FIPRESCI، جائزة السينما الفنية CICAE، جائزة Label Europa Cinemas، جائزة أفلام السلام، جائزة العفو الدولية للأفلام
  • Generation:

    • المدة الزمنية: الأفلام القصيرة: لا تزيد عن 20 دقيقة / الأفلام الروائية الطويلة: لا تقل عن 60 دقيقة
    • حالة العرض الأول: العرض الأول الأوروبي
    • الجوائز: الدببة الكريستالية، جوائز لجان التحكيم الدولية لفئة Generation، جائزة الأفلام الوثائقية، جوائز Teddy، جائزة Heiner Carow، جائزة أفلام السلام، جائزة العفو الدولية للأفلام
  • Berlinale Shorts:

    • المدة الزمنية: لا تزيد عن 30 دقيقة
    • حالة العرض الأول: العرض الأول الدولي (يجب أن تكون الأفلام الألمانية أو المشتركة في الإنتاج الألماني عروضًا عالمية)
    • الجوائز: الدب الذهبي، الدب الفضي، مرشح جوائز الأفلام الأوروبية EFA، جائزة Teddy
  • Forum:

    • المدة الزمنية: لا تقل عن 60 دقيقة
    • حالة العرض الأول: العرض الأول الأوروبي
    • الجوائز: جائزة الأفلام الوثائقية، جوائز Teddy، جائزة Heiner Carow، جائزة لجنة التحكيم المسكونية، جائزة لجنة تحكيم FIPRESCI، جائزة السينما الفنية CICAE، جائزة Caligari للأفلام، جائزة أفلام السلام، جائزة العفو الدولية للأفلام
  • Berlinale Classics:

    • المدة الزمنية: لا تقل عن 60 دقيقة
    • حالة العرض الأول: العرض الأول الدولي
  • Retrospective وHomage: لا تستقبل أفلامًا لتقديمها. للحصول على معلومات حول برامج Berlinale Special وForum Expanded، يرجى زيارة الملفات الخاصة بهذه الأقسام.

إذا كنت ترغب في تقديم فيلم إلى سوق الأفلام الأوروبي (European Film Market)، يُرجى استخدام استمارة تقديم الأفلام الخاصة بالسوق EFM Film Entry.

 توضيح:

جائزة لجنة التحكيم المسكونية (Ecumenical Jury Prize) هي جائزة تُمنح في عدد من المهرجانات السينمائية الدولية، بما في ذلك مهرجان برلين السينمائي الدولي، وتقوم بمنحها لجنة تحكيم مكونة من ممثلين عن الكنائس المسيحية (الكاثوليكية والبروتستانتية). تهدف هذه الجائزة إلى تكريم الأفلام التي تعكس قيمًا إنسانية وروحية أو تناقش قضايا أخلاقية واجتماعية مهمة.

تبحث لجنة التحكيم المسكونية عن الأفلام التي تُبرز عمق التجربة الإنسانية وتعزز الحوار حول قضايا مثل العدالة الاجتماعية، التسامح، السلام، والحفاظ على كرامة الإنسان. الأفلام الفائزة غالبًا ما تكون ذات رسالة تتعلق بالتعايش السلمي بين الثقافات والأديان، أو تلك التي تُقدم تأملات حول الجوانب الروحية للحياة.

 

 

السبت، مارس 07، 2020

كورونا يحارب الإبداع


كورونا يحارب الإبداع


  كورونا، ذلك الاسم الخفيف على اللسان، العنيف في غزوه، وانتقاله، وعواقبه أصبح يهدد الأنشطة العامة جميعها في المنطقة، خاصة مع حرص الدول المختلفة وهرولتها لإغلاق حدودها كإجراء إحترازي، رغم أن الحدود لا تحده.. أيضاً قررت السلطات المختصة -قدر الإمكان- تحجيم التجمعات العامة، وكل ما من شأنه نشر الفيروس، الذي رغم كونه مجرد فيروس جديد ينضم إلى لائحة الفيروسات الضخمة التي يتعايش معها الإنسان، يأكل ويشرب بصحبتها، رغم عدائه الظاهر لها، ومحاربته الشرسة لها بالمطهرات والمضادات والمثبطات.. إلا أنه رغماً عنه يأكل معها، ويأكلها هي نفسها أحياناً.. دون أن تشكل عائقاً أمام نشاطه المعتاد، الواجب منه وغير ذلك أحياناً.

  من أكثر ما أحزننا تعاقب تعطيل أو تأجيل مجموعة مهمة من الأنشطة الثقافية.. في العديد من الدول العربية المتعطشة أصلاً لهذه الفعاليات، كما كان الأسف الأكبر من نصيب مهرجانين سينمائيين وليدين في المنطقة، مهرجان البحر الأحمر الذي أعلن بالأمس تأجيل فعالياته، ومهرجان البحرين السينمائي الذي فعل نفس الشيء قبل أيام معدودات.

  هو بدٌّ، لابُدَّ منه، كما يقال، طبعاً الظرف الطارئ على العالم كله وليس في المنطقة وحدها، ألزم الجميع الاحتياط، وكان لا مناص من اتباع إجراءات السلامة، والوقاية التي تحددها السلطات الصحية المختصة، والتي بدورها تلتزم بخطط منظمات الصحة الدولية التي تسعى جاهدة لتحجيم أثر الفيروس، وتحديد انتشاره منعاً من التحول إلى كارثة إنسانية.. لكن المحزن في الموضوع أننا تابعنا وعلقنا آمالاً عظيمة على الجهد الخارق المبذول لإنجاز هذين المهرجانين.. مهرجان البحرين الذي تطور بإمكانات محدودة نسبياً، وشغف عظيم بالسينما.. ومهرجان البحر الأحمر الذي تطور من فكرة رائدة، لمحاولة جادة لصناعة صناعة.. تأسيس مجال جديد، سوق واستوديوهات، وإبداع عمل على التوطئة له شبابُ المهرجان الطموح.. وبذلوا جهداً، للحق نعترف أنه فاق ما اعتدناه وما توقعناه أيضاً؛ أنتجوا أفلاماً قصيرة وطويلة، أسسوا مركزاً للمهرجان، ولعرض الأفلام على شاطئ مدينة جدة العريقة، رمموا أفلاماً قيمة في تاريخ السينما، عقدوا ورشات عمل، ودورات علمية وعملية تأسيسية في صناعة السينما للشباب الوطني، خاطبوا وتواصلوا مع السينمائيين والإعلاميين، من كل أرجاء المعمورة.. نظموا كل ذلك، ونفذوه باحترافية عالية، تابعناها خطوة خطوة وآخر الأمر، عندما كاد انعقاد المهرجان الرائد في مكانه، وزخم فعالياته ينعقد؛ فوجئنا كالعالم أجمع بانتشار الفيروس القاتل للإبداع.. لكن لا بأس، أدعو القائمين على المهرجان، وجلهم من المقاتلين في سبيل التنوير ونشر الثقافة في مجتمعهم أن يواصلوا عملهم، وسوف يرى النور، بل سينتشر نوره ليشع حباً، وإبداعاً رغم أنف كورونا، وألف كورونا.

أحمد صلاح الدين طه
4 مارس 2020
dedalum.info@gmail.com







Translate ترجم إلى أي لغة

بحث Search

عام جديد سعيد 2025

أرشيف المدونة الإلكترونية


شرفتنا بزيارتك أنت اليومَ الزائر رقم