مرحبًا بكم في ديدالوم مجمع الفنون

منصة الفن والأخبار الثقافية الرائدة

أحدث الأخبار والمقالات

‏إظهار الرسائل ذات التسميات television. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات television. إظهار كافة الرسائل

الخميس، سبتمبر 12، 2024

ARRI تعلن عن أحدث إصداراتها ARRI SkyPanel S60 Pro وتعلن توقف إنتاج SkyPanel S60-C.. تفاصيل وصور

 
ARRI introduces the new SkyPanel S60 Pro


شركة ARRI تقدم الإصدار الجديد من SkyPanel S60 Pro



  •     SkyPanel S60 Pro هو الإصدار المطور من SkyPanel S60-C، ويتميز بتقنيات جديدة لتحسين سير العمل.

  •     مزود بميزات مثل التوأم الرقمي من ARRI وجاهز لأداة الصيانة السحابية CloudIO من شركة Claypaky.

  •     إضاءة ناعمة موفرة للطاقة وفعالة، مع مزايا مثل مزود طاقة مدمج واتصال لاسلكي عبر CRMX وBluetooth، بالإضافة إلى تحكم DMX وEthernet.

ARRI introduces the new SkyPanel S60 Pro


12 سبتمبر 2024؛ ميونخ - 
أعلنت ARRI بفخر عن الجيل الجديد من الإضاءة الناعمة الأكثر شهرة في الصناعة: SkyPanel S60 Pro. كأحدث إضافة إلى عائلة SkyPanel، يجمع الإصدار الجديد بين مميزات SkyPanel S60-C التقليدية والابتكارات التي تلبي احتياجات المحترفين اليوم، مما يوفر أداءً عالياً وتكلفة اقتصادية وتعدد استخدامات استثنائي.

لتلبية متطلبات سير العمل المتزايدة الكفاءة، يأتي SkyPanel S60 Pro بميزات تقنية جديدة ومحسنة. يُعد التوأم الرقمي، وهو نسخة رقمية مطابقة للوحدة في Unreal Engine طورتها ARRI Solutions، وسيلة مبتكرة للتحكم والتخصيص عبر جميع مراحل الإنتاج، مما يسهل تنسيق الأنظمة الواقعية والافتراضية على الفور. كما يعزز من كفاءة العمل في مراحل ما قبل الإنتاج وأثناء التصوير وما بعده. يتضمن SkyPanel S60 Pro أيضاً برنامج CloudIO الذي يسمح بالصيانة عن بُعد والتشخيص الفوري، وهو مصمم خصيصًا لمتخصصي الإضاءة وشركات التأجير.

لضمان مزيد من المرونة والإبداع على موقع التصوير، تم تزويد SkyPanel S60 Pro بأربع مناطق LED لتحسين التحكم بالألوان والإضاءة. ويتميز بمحرك إضاءة RGBW الذي يضمن تقديم مجموعة متنوعة من الألوان بدقة عالية. بالإضافة إلى ذلك، يوفر الجهاز ميزة تحسين التحكم في خفض الإضاءة لمستويات منخفضة، مما يتيح التحكم الدقيق في الإضاءة بدون وميض.

استجابةً لتعليقات العملاء، قامت ARRI بتحسين بعض عناصر التصميم مثل المقابض ولوحة التحكم، بالإضافة إلى تحسين خيارات الاتصال والتحكم. يتميز الجهاز بمزود طاقة مدمج يسهل عملية النقل والتركيب مع تقليل الكابلات والمواد اللازمة. يضمن SkyPanel S60 Pro التكامل السلس مع بيئات العمل الحالية، حيث يدعم الاتصال اللاسلكي عبر CRMX وBluetooth، إلى جانب إمكانية التحكم التقليدي عبر DMX وإيثرنت.

يتميز الجهاز الجديد بتوافقه الكامل مع ملحقات SkyPanel S60-C، مما يتيح تكاملًا كاملاً مع الأجهزة الحالية. ويعتمد SkyPanel S60 Pro على برنامج LiOS من ARRI الذي يوفر أحدث الميزات مثل أوضاع ARRI ALEXA.

SkyPanel S60 Pro متوفر باللونين الأزرق والفضي أو الأسود بالكامل، ويمكن طلبه مسبقاً. ومن المقرر إيقاف إصدار SkyPanel S60-C الحالي عند إطلاق SkyPanel S60 Pro.

لمزيد من المعلومات حول SkyPanel S60 Pro، يرجى زيارة: www.arri.com/skypanelpro
حول ARRI:

تأسست شركة ARRI في عام 1917، وهي شركة عالمية رائدة في صناعة الأفلام والصور المتحركة، ويعمل بها حوالي 1600 موظف حول العالم. تشتهر الشركة بتقديم أنظمة الكاميرات والإضاءة لصناعة الأفلام والبث والإعلام. كما حصلت ARRI على 19 جائزة علمية وتقنية من أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية وست جوائز إيمي هندسية من أكاديمية التلفزيون.
 
 
مواضيع أخرى قد تهمك:

جيل جديد من إضاءة السينما: اكتشف إمكانيات Aputure STORM 1200x الثورية لتصوير مثالي في كل الظروف

ARRI introduces the new SkyPanel S60 Pro

ARRI introduces the new SkyPanel S60 Pro

ARRI introduces the new SkyPanel S60 Pro

ARRI introduces the new SkyPanel S60 Pro


الاثنين، يونيو 15، 2015

ماسبيرو.. الدولة و تليفزيونها

ماسبيرو.. الدولة و تليفزيونها 






   من السهل جداً أن نخدع أنفسنا و نقول: إننا الأفضل. الجميع يفعلون ذلك، رغم أنهم جميعاً يعرفون كذب إدعائهم، خاصة في مجال الإعلام؛ لأن الإعلاميين يعرفون القاعدة جيداً: «كرر الكذبة كثيراً، يصبح الادعاء حقيقة مع الوقت» و كما يقول المثل: «الزن على الودان أمر من السحر». حتى من يكَذِّبونك لو لم تقنعهم، سيجدون عقولهم يوماً تتساءل إن كان ما اعتادوا سماعه فيه شيءٌ من الصحة؟ لكن كل أكاذيب النُخب، و جميع سذاجات العوام لا يمكنها تحويل الفشل نجاحاً. ادعاء النجاح و إثباته بالدليل سهل جداً.



   هناك مؤسسات متخصصة تصدر الشهادات و الدراسات و البحوث، و تقوم بالدعاية و ربما أقنعتك أنت نفسك أن ما تروجه عن نفسك حقيقي، ربما، لكن ذلك في النهاية لا يزيد عن ما تفعله مراكز تزييف الشهادات الجامعية، مهما أصدروا لك من شهادات عليك أن تذكر دائماً أنك لست الطبيب و لا المهندس الذي تحمل شهادة باسمه، شهادتك يا دكتور مزورة.



أقول ذلك بعد استطلاع رأي بسيط في الشارع، وسط البلد، على بعد خطوات من ماسبيرو، استطلاع كهذا ليس جديداً؛ اعتدناه كل عام، نسأل الناس عن رأيهم في التليفزيون. عملٌ روتيني نفذته كثيراً لصالح التليفزيون المصري، و أيضاً العديد من القنوات الخاصة التي سبق أن عملت لها. دائماً كان المشتَرك في هذه المهام أن الجمهور يجاملك. لو لم يكن ذلك من باب الذوق، فهو من باب أنك تملك إذاعة كلامه من عدمه. هو يعرف أن المقص بيدك و المونتاج لعبة يدركها حتى تلاميذ المدارس الأولية، فالضيف (بيجيب من الآخر) و يجاملك، يحاول أن يذكر اسماً برنامجاً مذيعاً، و لو لم يذكر سيستعين بك و يسألك: "عاوزني طاب أقول أيه".





  نعم حال التليفزيون المصري يرثى له، لكن من يرثى عليه أولاً و قبل أي شيء أن يفهم تفاصيل الحالة و لا ينجرف وراء الهجوم المبرر من جهات عديدة لا يهمها بحال إنجاح التليفزيون أو رفعه من كبوته بقدر اهتمامهم بإطلاق رصاصة تنهي القصة و تفتح المجال أمامهم للاستحواذ على سلاح الإعلام. هؤلاء يريدون وضع السلطة في قمقمهم بإيهام أولي الأمر أنهم الأكثر فائدة و أنهم يمثلون إعلاماً ناجحاً سيخدم توجهات الدولة التي تستطيع من خلاله سياسة الجماهير. طبعاً ذلك لابد أن يكون على جثة التليفزيون الرسمي الذي فقدت السلطات الأمل فيه و ربما السيطرة عليه أيضاً.



   طبعاً هذه الدعاوى تلاقي قبولاً واسعاً لدى الحكومة، هذه الحكومة كان سيفيدها كثيراً لو كانت معنا و نحن نجابه سخط الناس، فالكثيرون و ربما معظم من تحارونا معهم عندما سألناهم عن سبب انصرافهم عن مشاهدة التليفزيون الرسمي لم يذكروا أي شيء يتعلق بحرفة التليفزيون، لم يتحدثوا عن جاذبية البرامج و مدى تمتعهم بمشاهدتها، هم أصلاً لا يتابعون التنليفزيون بقنواته المتعددة، و لو تطور أداؤه لن يلاحظوا ذلك بحال.



   الأسباب التي ذكروها كلها تتلخص في انتقادهم لأداء الحكومة نفسها، هم يتحدثون عن الأسعار عن إلغاء الدعم، عن فرص العمل الذي لا يجده أبناؤهم و غير ذلك من أمور لا يمكن اعتبارها من اختصاص قناة تليفزيونية أي قناة لا خاصة و لا عامة، و ينهون كلامهم بلومنا:"أنتم لم تفعلوا شيئاً لتحسين الأوضاع" باختصار جزء لا يستهان به من مشكلة التليفزيون أنه تليفزيون الدولة، عندما ينتقد الناس-عامة الناس- أداء التليفزيون؛ هم بالأساس ينتقدون الحكومة التي يحاول أصحاب رؤوس الأموال إقناعها أنها زي الفل، و أن المشكلة-كل المشكلة- في التليفزيون الذي لا يستطيع تبييض الصورة و أداء دور إعلام الستينيات الذي استطاع أن يغافل الناس و يقنعهم لزمن أن الهزيمة انتصار.



   نحن كتليفزيونيين ندرك حجم ما تعانيه مؤسستنا من وهن، لكن المسئولين خارج المؤسسة عليهم أن يعلموا: القضية ليست قضيتنا منفردين، و المسئولية مشتركة، و الثقة المفتقدة بيننا و بين الجمهور كان سببها الرئيسي ضعف أداء مؤسسات الدولة المختلفة لا ماسبيرو منفرداً. القضاء على التليفزيون الرسمي للدولة لن يحل مشاكلهم بل سيضاعفها بعدما تدجن الجمهورَ و تحتكره قنواتُ رجال الأعمال، و أخيراً من يريد تحسين الصورة عليه أن يبدأ بالأصل.


Translate ترجم إلى أي لغة

بحث Search

عام جديد سعيد 2025

أرشيف المدونة الإلكترونية


شرفتنا بزيارتك أنت اليومَ الزائر رقم