مرحبًا بكم في ديدالوم مجمع الفنون

منصة الفن والأخبار الثقافية الرائدة

أحدث الأخبار والمقالات

‏إظهار الرسائل ذات التسميات cinematoghraphy. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات cinematoghraphy. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، يناير 13، 2021

هل تحديد بالتة الألوان مشكلتك؟ لصناع الأفلام ودارسي صناعة الفيلم والنقاد أسهل تطبيقات لتحديد بالتة الألوان للفيلم


 


LE JEUNE AHMED LIVE FICMA


  قد يظن المبتدئون والهواة أن تحديد الألوان عند التصوير يتم بشكل عشوائي، وذلك من الأسباب الأساسية التي تجعل كل الناس تعتقد أن صناعة فيلم شيء سهل، فالكاميرا تدور والممثل يمثل وهكذا حصلنا على الفيلم.

  الواقع أن لا شيء عند صناعة الفيلم يجب أن يتم بشكل عشوائي، ومن أهم اختيارات صانع الفيلم التي قد تغير تأثير الفيلم تماماً هي الألوان وتنسيقها معاً، هذه التطبيقات تساعد على تكوين بالتة ألوان تسير عليها أثناء تصميم عناصر الكادر بداية بالديكور والاكسسوار وحتى ألوان ماكياج وجوه الممثلين.

  هناك أربعة منظومات أساسية يعتمد عليها اختيار ألوان متوازنة:
  1. بالتة ألوان أحادية Monochromatic: وفيها يستخدم لون واحد من دائرة الألوان وجميع الألوان في الكادر تكون تنويعات من نفس اللون بتغيير التشبع Saturation، والنصوع أو القيمة Brightness or Value.
  2. بالتة ألوان متجانسة Analogous: وفيها تستخدم ألوان متجاورة على عجلة الألوان.
  3. بالتة ألوان Complementary: وفيها نستخدم لونين متقابلين على عجلة الألوان، مثل الأحمر والأخضر، أو البرتقالي والأزرق.
  4. بالتة ألوان ثلاثية Triadic: وتستخدم ثلاثة ألوان على نفس البعد كل منهم عن الآخر على عجلة الألوان، وهو نوع من التوازن يستخدم كثيرا في الأفلام الكوميدية أو مسلسلات السيتكوم لما يحققه من ألوان زاهية مبهجة.


عجلة الألوان


  مواقع تطبيقات اختيار  بالتة الألوان، والتي يمكن استخدامها أيضاً في دراسة لقطات الأفلام:
الموقع الأول: اضغط هنا.
الموقع الثاني: اضغط هنا.

 


LE JEUNE AHMED LIVE FICMA



فيلم راس السنة



فيلم راس السنة



فيلم راس السنة



فيلم التعويذة
 

لا تنس الاشتراك بقناتنا على يوتيوب وصفحتنا على فيس بوك وإنستجرام وتويتر للمزيد

 

خمسة مفاهيم يجب أن يفهمها كل سينمائي عن إنتاج الصورة السينمائية


 



 
  قد تكون القواعد في الفن غير ملزمة، لكنها دون شك نتاج خبرات طويلة عبر سنين عديدة من دراسة ردود فعل المشاهد وتفاعله مع الكثير من التعبير الحر، حتى عند الشروع في كسر القواعد، علينا أولاً أن نعرفها.


  هناك عدد لا حصر له من الطرق التي يمكن أن يستخدمها مديرو التصوير للرسم بالضوء. ومع ذلك ، هناك بعض المبادئ الأساسية التي يحتاج كل مصور سينمائي إلى معرفتها لاستخدامها كقاعدة للإضاءة.



في هذا الفيديو ، 5 مفاهيم للإضاءة السينمائية:
  1. الإضاءة ثلاثية النقاط .
  2. إضاءة عالية High Key في مقابل إضاءة الإعتام Low Key.
  3. إضاءة ناعمة مقابل إضاءة حادة.
  4. درجة حرارة اللون.
  5. الإضاءة الطبيعية مقابل الإضاءة التعبيرية.
   وجميعها أسس لمعرفة أي شخص يريد أن يكون صانع أفلام.














اشترك على قناتنا على يوتيوب من هنا: اضغط هنا.
 

شاهد وتعلم التصوير السينمائي أونلاين بالفيديو ورشة عملية في الإضاءة السينمائية مع مدير التصوير الأمريكي روبرتو شايفر

 

 



  في حوالي ساعتين يشرح مدير التصوير الأمريكي روبرتو شايفر طريقة توزيع الإضاءة في مشهد سينمائي، ستستخدم الإضاءة في الإيحاء بمرور الزمن، ويذكر مدير التصوير أن الماستركلاس الذي يقدمه يستعيد فيه محاضرة قديمة حضرها يوما وكان المحاضر هو مدير التصوير الإيطالي الأشهر فيتوريو سترارو.


  ولد روبرتو شايفر في وايت بلينز ، نيويورك ، الولايات المتحدة الأمريكية. وهو معروف بعمله في The Host (2013) و The Kite Runner (2007) و Finding Neverland (2004).




بعض النقاط من الورشة:
  • يبدأ شايفر بالإشارة إلى أن مفهوم استخدام الشاشات الحديثة في ضبط الصورة What You See What You Get ليس دقيقاً تماماً.
 
  • يبدأ بتحديد وضع نهاية اللقطة، ثم وضع بداية اللقطة ثم يحدد للمساعدين مكان وضع قضيبي تحريك الكاميرا (الشاريوة).
 
  • عند التصوير في إضاءة منخفضة أو ذات ظلال كثيفة وداكنة جداً، لا يستحسن تعلية الحساسية عن ISO400 وذلك لأن تعلية الأيزو تعني إضافة مناطق رمادية إلى الصورة فنفقد اللون الأسود، ولحل هذه المشكلة يستخد شايفر الكاميرا باناسونيك فاريكام، وهي الحل المثالي لأن بها خاصية Dual-native ISO 800/5000 ISO feature والتي تعني إمكانية تسجيل صورتين بحساسيتين مختلفتين، واحدة عالية والأخرى منخفضة، مما ينتج عنه صورة نهائية منخفضة التشويش، وواضحة التفاصيل في مناطق الظلال.
 
  • يستخدم شايفر تطبيقات الآيفون كبديل لمقاييس الإضاءة التقليدية، ومن هذه التطبيقات التي أشار إليها Cinemeter3 وهو تطبيق متوافر على App Store ويمكن تحميله من هذا الرابط: اضغط هنا.
 
  • عند تصوير شاشة خضراء أو زرقاء لفصلها بعد التصوير يجب الاتفاق مع فريق المؤثرات الرقمية (البوست بروداكشن) لتحديد إن كانوا يرغبون في ضبط إضاءة الإضاءة في نفس مستوى إضاءة الKey Light أو أقل أو أعلى من حيث شدة الإضاءة، وذلك يعتمد على التطبيقات التي يستخدمونها للفصل، لكن على العموم -يشير شايفر- غالباً ما يكون الأفضل إضاءة الكروما سواء خضراء أو زرقاء بأقل نصف فتحة أو فتحة كاملة عن إضاءة الKey Light.
 
  • من المهم الحصول على آراء المحيطين من الفنيين خاصة جافر الإضاءة لأن خبراتهم ستضيف الكثير، وكما يقول شايف"No single vision is perfect".
 
  • كل كاميرا لها الشفرات Codecs الخاصة بها Sony, Canon, Alexa, Red..etc كل كاميرا منفردة؛ لذلك يجب العمل بتواصل مستمر مع فريق ما بعد التصوير حتى نحصل تماماً على النتائج التي نتوقعها.












 
اشترك على قناتنا على يوتيوب من هنا: اضغط هنا.
 

 

الأحد، أكتوبر 18، 2020

لقطات ملهمة للمصورين والمخرجين تحية تقدير للمصور السينمائي روجر ديكنز

 



Roger Deakins

  روجر ديكينز Roger Deakins المصور السينمائي العالمي ومدير التصوير والمخترع (السينمائي) حاصد الجوائز، عرف عالمياً بسبب اختراعه الأشهر، وليس الأوحد؛ الاستيدي كام.. فكر فيه وصممه وصنع أول نسخة منه، وعرضها على سبيلبرج الذي استفاد بها في أفلامه، التي أصبحت أيقونية، ومازال روجر ديكينز يبدع كمدير تصوير ومخترع، بينما أسس شركة تقوم بتصميم وتصنيع المعدات السينمائية وتوزيعها على مستوى العالم.

  هنا تم تجميع مجموعة رائعة من اللقطات الملهمة من أفلام ديكنز.. ووضعها معاً مونتير حساس؛ لتكون مصدرا ً لإلهام المصورين والمخرجين إلى الأبد.


  تجدر الإشارة إلى أن صانع الفيديو حصل على إذن باستخدام هذه اللقطات، وتجدر الإشارة إلى أن الموسيقى: "أغنية لبوب" لنيك كيف ووارن إليس
من فيلم "اغتيال جيسي جيمس من قبل الجبان روبرت فورد".


  وهذه قائمة بأسماء الأفلام المهمة التي تمت الاستعانة بها لتقديم هذا الفيديو:
Barton Fink
Doubt
Fargo
Jarhead
The Assassination of Jesse James by the Coward Robert Ford
Kundun
No Country for Old Men
O Brother Where Art Thou
Prisoners
Revolutionary Road
A Serious Man
Skyfall
The Man Who Wasn't There
True Grit In The Valley of Elah
The Village



مشاهدة ممتعة وللمزيد تابع قناتنا على يوتيوب

الاثنين، يونيو 15، 2015

ماسبيرو.. الدولة و تليفزيونها

ماسبيرو.. الدولة و تليفزيونها 






   من السهل جداً أن نخدع أنفسنا و نقول: إننا الأفضل. الجميع يفعلون ذلك، رغم أنهم جميعاً يعرفون كذب إدعائهم، خاصة في مجال الإعلام؛ لأن الإعلاميين يعرفون القاعدة جيداً: «كرر الكذبة كثيراً، يصبح الادعاء حقيقة مع الوقت» و كما يقول المثل: «الزن على الودان أمر من السحر». حتى من يكَذِّبونك لو لم تقنعهم، سيجدون عقولهم يوماً تتساءل إن كان ما اعتادوا سماعه فيه شيءٌ من الصحة؟ لكن كل أكاذيب النُخب، و جميع سذاجات العوام لا يمكنها تحويل الفشل نجاحاً. ادعاء النجاح و إثباته بالدليل سهل جداً.



   هناك مؤسسات متخصصة تصدر الشهادات و الدراسات و البحوث، و تقوم بالدعاية و ربما أقنعتك أنت نفسك أن ما تروجه عن نفسك حقيقي، ربما، لكن ذلك في النهاية لا يزيد عن ما تفعله مراكز تزييف الشهادات الجامعية، مهما أصدروا لك من شهادات عليك أن تذكر دائماً أنك لست الطبيب و لا المهندس الذي تحمل شهادة باسمه، شهادتك يا دكتور مزورة.



أقول ذلك بعد استطلاع رأي بسيط في الشارع، وسط البلد، على بعد خطوات من ماسبيرو، استطلاع كهذا ليس جديداً؛ اعتدناه كل عام، نسأل الناس عن رأيهم في التليفزيون. عملٌ روتيني نفذته كثيراً لصالح التليفزيون المصري، و أيضاً العديد من القنوات الخاصة التي سبق أن عملت لها. دائماً كان المشتَرك في هذه المهام أن الجمهور يجاملك. لو لم يكن ذلك من باب الذوق، فهو من باب أنك تملك إذاعة كلامه من عدمه. هو يعرف أن المقص بيدك و المونتاج لعبة يدركها حتى تلاميذ المدارس الأولية، فالضيف (بيجيب من الآخر) و يجاملك، يحاول أن يذكر اسماً برنامجاً مذيعاً، و لو لم يذكر سيستعين بك و يسألك: "عاوزني طاب أقول أيه".





  نعم حال التليفزيون المصري يرثى له، لكن من يرثى عليه أولاً و قبل أي شيء أن يفهم تفاصيل الحالة و لا ينجرف وراء الهجوم المبرر من جهات عديدة لا يهمها بحال إنجاح التليفزيون أو رفعه من كبوته بقدر اهتمامهم بإطلاق رصاصة تنهي القصة و تفتح المجال أمامهم للاستحواذ على سلاح الإعلام. هؤلاء يريدون وضع السلطة في قمقمهم بإيهام أولي الأمر أنهم الأكثر فائدة و أنهم يمثلون إعلاماً ناجحاً سيخدم توجهات الدولة التي تستطيع من خلاله سياسة الجماهير. طبعاً ذلك لابد أن يكون على جثة التليفزيون الرسمي الذي فقدت السلطات الأمل فيه و ربما السيطرة عليه أيضاً.



   طبعاً هذه الدعاوى تلاقي قبولاً واسعاً لدى الحكومة، هذه الحكومة كان سيفيدها كثيراً لو كانت معنا و نحن نجابه سخط الناس، فالكثيرون و ربما معظم من تحارونا معهم عندما سألناهم عن سبب انصرافهم عن مشاهدة التليفزيون الرسمي لم يذكروا أي شيء يتعلق بحرفة التليفزيون، لم يتحدثوا عن جاذبية البرامج و مدى تمتعهم بمشاهدتها، هم أصلاً لا يتابعون التنليفزيون بقنواته المتعددة، و لو تطور أداؤه لن يلاحظوا ذلك بحال.



   الأسباب التي ذكروها كلها تتلخص في انتقادهم لأداء الحكومة نفسها، هم يتحدثون عن الأسعار عن إلغاء الدعم، عن فرص العمل الذي لا يجده أبناؤهم و غير ذلك من أمور لا يمكن اعتبارها من اختصاص قناة تليفزيونية أي قناة لا خاصة و لا عامة، و ينهون كلامهم بلومنا:"أنتم لم تفعلوا شيئاً لتحسين الأوضاع" باختصار جزء لا يستهان به من مشكلة التليفزيون أنه تليفزيون الدولة، عندما ينتقد الناس-عامة الناس- أداء التليفزيون؛ هم بالأساس ينتقدون الحكومة التي يحاول أصحاب رؤوس الأموال إقناعها أنها زي الفل، و أن المشكلة-كل المشكلة- في التليفزيون الذي لا يستطيع تبييض الصورة و أداء دور إعلام الستينيات الذي استطاع أن يغافل الناس و يقنعهم لزمن أن الهزيمة انتصار.



   نحن كتليفزيونيين ندرك حجم ما تعانيه مؤسستنا من وهن، لكن المسئولين خارج المؤسسة عليهم أن يعلموا: القضية ليست قضيتنا منفردين، و المسئولية مشتركة، و الثقة المفتقدة بيننا و بين الجمهور كان سببها الرئيسي ضعف أداء مؤسسات الدولة المختلفة لا ماسبيرو منفرداً. القضاء على التليفزيون الرسمي للدولة لن يحل مشاكلهم بل سيضاعفها بعدما تدجن الجمهورَ و تحتكره قنواتُ رجال الأعمال، و أخيراً من يريد تحسين الصورة عليه أن يبدأ بالأصل.


Translate ترجم إلى أي لغة

بحث Search

عام جديد سعيد 2025

أرشيف المدونة الإلكترونية


شرفتنا بزيارتك أنت اليومَ الزائر رقم