مرحبًا بكم في ديدالوم مجمع الفنون

منصة الفن والأخبار الثقافية الرائدة

أحدث الأخبار والمقالات

‏إظهار الرسائل ذات التسميات arab. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات arab. إظهار كافة الرسائل

الأحد، ديسمبر 22، 2024

الدليل الأصفر.. دليل شامل لصناع الأفلام العرب لإيجاد التمويل والدعم لأفلامهم

 

Yelo Guide Funding Guide for Arab Filmmakers and Producers

 

أطلق موقع "أفلامنا" الدليل الأصفر منذ فترة وهو مستمر في تطويره ليواكب التطورات في سوق الإنتاج السينمائي العربي الروائي والتسجيلي بمختلف التصنيفات الفنية من طول الفيلم ونوعه.

  الدليل الأصفر هو مرجع شامل يهدف إلى دعم المخرجين والمنتجين العرب في العثور على مصادر تمويل دولية لمشاريعهم السينمائية. يقدم الدليل معلومات مفصلة حول الصناديق الدولية والمهرجانات التي توفر فرص تمويل للأفلام العربية، مع التركيز على تلك التي تستقبل طلبات من دول المنطقة.

محتوى الدليل:

  • صناديق الدعم الدولية: يستعرض الدليل الصناديق التي تقبل طلبات من المنتجين العرب، مع استثناء الصناديق المحلية أو تلك المخصصة لمناطق جغرافية محددة خارج العالم العربي.

  • الأسواق والمنصات السينمائية: يتضمن الدليل معلومات عن المهرجانات التي أنشأت أسواقًا ومنصات توفر فرص تشبيك ومنح مالية، مع التركيز على الفعاليات ذات البعد الإقليمي.

  • آليات التقديم والاختيار: يوضح الدليل أن عملية اختيار المشاريع تنافسية، حيث تُقبل نسبة صغيرة من الطلبات المقدمة. كما يشير إلى أهمية تقديم مشاريع مكتملة ومستوفية للشروط لزيادة فرص النجاح.


كيفية الاستفادة من الدليل:

  • اختيار الصندوق المناسب: يمكن للمستخدمين تحديد الصناديق التي تتوافق مع نوع وطول مشروعهم السينمائي، سواء كان فيلمًا روائيًا طويلًا، وثائقيًا، أو فيلم رسوم متحركة.

  • الاطلاع على متطلبات التقديم: يوفر الدليل معلومات حول قيمة التمويل المتاح، الشروط المطلوبة، والمواعيد النهائية لتقديم الطلبات، مما يساعد المنتجين على التحضير الجيد وتقديم طلبات قوية.

  • التعرف على فرص التشبيك: من خلال استعراض الأسواق والمنصات المذكورة، يمكن للمستخدمين التعرف على الفعاليات التي توفر فرصًا للتواصل مع محترفي الصناعة والحصول على دعم إضافي.


  يُعد الدليل الأصفر أداة قيمة للمخرجين والمنتجين العرب الساعين للحصول على تمويل دولي لمشاريعهم السينمائية، حيث يوفر معلومات شاملة ومحدثة تسهل عملية البحث والتقديم.

الدليل الأصفر للمنتجين وصناع الأفلام العرب


الجمعة، يونيو 23، 2023

احتفظ بهذا الموضوع ستحتاجه عندما يكتمل فيلمك.. قائمة بأفضل المهرجانات الأوروبية للأفلام الطويلة

 

قائمة بأفضل المهرجانات الأوروبية للأفلام الطويلة



نقلاً عن ولف كرو


  البحث عن مهرجان لعرض فيلمك سواء كنت مخرجا أو منتجا يبدو مهمة شاقة، هذه القائمة توفر عليك البحث، ليست القائمة الوحيدة، هناك مهرجانات أخرى عديدة لكنها بداية جيدة.

  هذه القائمة تتضمن خمسة وعشرين اختيارا من أهم المهرجانات الأوروبية التي يمكنك التقدم إليها بفيلمك، الاختيارات العديدة متضمنة تفاصيل الاشتراك ورسومه ومعلومات عن كل مهرجان، عليك فقط أن تجهز فيلمك، احتفظ بالقائمة وشاركها لتعم الفائدة.



إليك القائمة الكاملة (انقر فوق ارتباط لمعرفة المزيد عن مهرجان الفيلم المحدد):


  1. Cannes Film Festival
  2. Venice Film Festival
  3. Berlin International Film Festival
  4. BFI London Film Festival
  5. Karlovy Vary International Film Festival
  6. Valladolid International Film Festival (Seminci)
  7. Film Festival Ghent
  8. Munich International Film Festival
  9. Leeds International Film Festival
  10. Stockholm International Film Festival
  11. The International Film Festival of the Art of Cinematography Camerimage
  12. Transilvania International Film Festival
  13. Zurich Film Festival
  14. Locarno International Film Festival
  15. San Sebastian Film Festival
  16. International Film Festival Rotterdam
  17. Gothenburg Film Festival
  18. Warsaw International Film Festival
  19. Galway Film Fleadh
  20. Raindance Film Festival
  21. ACID (Association of Circulation of Independent Films) Cannes
  22. Sofia International Film Festival
  23. Reyjkavic International Film festival
  24. Tallinn Black Nights Film Festival
  25. IndieLisboa – International Film Festival

موقع ديدالوم يرشح لكم أيضا مهرجان مالمو للفيلم العربي:

رابط موقع مهرجان مالمو للفيلم العربي: اضغط هناااا


قائمة بأفضل المهرجانات الأوروبية للأفلام الطويلة

الأربعاء، مارس 10، 2021

مهرجان مالمو للسينما العربية يكشف عن الملصق الرسمي لدورته الحادية عشر

 مهرجان مالمو للسينما العربية يكشف عن الملصق الرسمي لدورته الحادية عشر

بوستر مهرجان مالمو للسينما العربية
بوستر مهرجان مالمو للسينما العربية



 


 
  كشف مهرجان مالمو للسينما العربية عن الملصق (البوستر) الرسمي لدورة المهرجان الحادية عشر، والمقرر إقامتها في الفترة بين 6 و11 من شهر أبريل المقبل 2021م.


 

حمل البوستر بجودة عالية من خلال هذا الرابط هنا





  البوستر يعرض صورة مقعدي سينما معدّان لمشاهدة فيلم على شاشة، بحيث ترسم ظلال المقعدين الرقم 11 إشارة لرقم الدورة، بينما نلاحظ كون الشاشة على هيئة شاشة هاتف ذكي، في إشارة للدورة الاستثنائية التي سيدشن فيها المهرجان منصة العرض الجديدة الخاصة به، والتي ستساهم في وصول الأفلام العربية للجمهور السويدي برغم تطورات جائحة كورونا وتأثيرها على تنظيم العروض التقليدية مهرجان مالمو للسينما العربية، والذي يغير هذا العام موعده السنوى إلى موعد جديد في أبريل، سينظم دورة هجينة، يتم فيها عرض الأفلام بالتزامن بين العرض على منصة (ماف بلاي) إلكترونيًا، وبين عروض تقليدية في قاعة "بانورا"، يتم فيها السماح للحد الأقصى من الجمهور الذي تسمح به السلطات الصحية السويدية .





  أما أنشطة المهرجان من ندوات ونقاشات، وفعاليات أيام مالمو لصناعة السينما (7-10 أبريل) فستتم عبر تطبيق زووم.

  مؤسس ورئيس المهرجان محمد قبلاوي تحدث عن الملصق قائلًا: هذا ملصق الدورة الثانية التي يقيمها مهرجان مالمو بعد جائحة كوفيد، حيث جعلنا قرار تغيير الموعد أحد أوائل مهرجانات العالم التي تنظم دورتين بعد التغير الضخم الذي طرأ على صناعة المهرجانات، الأمر الذي منحنا خبرة في التعامل مع الموقف، التي ستظهر آثارها خلال الدورة القادمة، وعلى رأسها منصة العرض الرقمي الجديد التي ستلعب دورًا هامًا في إيصال السينما العربية للسويد ليس فقط خلال أيام المهرجان وإنما على مدار العام كما أننا سنقوم بنقل كل فعاليات المهرجان والمنتدى على الهواء مباشرة على صفحات التواصل الإجتماعي الخاصة بالمهرجان.




  هذا ويعتبر مهرجان مالمو المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة في أوروبا، حيث قطع منذ تأسيسه عام 2011 خطوات واسعة نحو تشكيل إطلالة على الأوضاع الاجتماعية والسياسية العربية، وإدارة حوارات بناءة تهم الجمهور والمختصين بحكم موقع المهرجان في السويد التي تضم العديد من الثقافات المتنوعة والمتعايشة على أرضها، لتصبح وظيفة المهرجان بناء الجسور بين تلك الثقافات اعتمادًا على الفيلم بصفته لغة بصرية عالمية، قادرة على محاكاة البعد الإنساني على تنوعه.



 

السبت، فبراير 15، 2020

بوستر مهرجان البحر الأحمر السينمائي.. تغيير مفاهيم من السعودية تتغير إلى صورة السعودية تتغير


بوستر مهرجان البحر الأحمر السينمائي.. تغيير مفاهيم من السعودية تتغير إلى صورة السعودية تتغير


  انتشرت منذ فترة أحاديث متنوعة عن السعودية والطفرات التي تبدو للكثيرين منبتة عن المعهود لديهم، راح الكثيرون في جدل واسع حول وجوب التغيير، من جهة، وجدواه من جانب آخر، البعض استحسن، والبعض استهجن، ولكل أسبابه.. هنا جاء -من وجهة نظري- الملصق الدعائي لمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، في دورته الأولى، ليحسم بلطف هذا العراك الثقافي، ويعلن بيسر، وسهولة متناهية: إن التغيير حدث، وهو أمر طبيعي، ما يتغير الآن هو الصورة الذهنية عن السعودية، لا السعودية نفسها.

  السعودية نفسها تغيرت منذ زمن بعيد، الكل يعرف أن الطفرات الاقتصادية الهائلة التي أعقبت حرب أكتوبر، وأسعار البترول التي تضاعفت بشكل مذهل في السبعينيات، وبعد معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، التي رفضها حينها أغلب العرب ظاهراً، واستفاد منها الجميع، في هذه الفترة تسارعت وتيرة التغيير، ما بقي ثابتاً هو الصورة المعلبة القديمة عن مجتمع صحراوي لا يتغير، ولا يتفاعل مع العالم، حتى إن بعض المثقفين العرب لازالوا يعتقدون أن السعودية تصدر إلى العالم ما يسمونه ثقافة الصحراء دون أن يلاحظوا أن الصحراء تغيرت، وثقافتها اختلفت تماماً حتى لو ظلت في الوجدان كمكون ثقافي عند الأجيال الحديثة، إلا أنها عند شاب عشريني ليست كما كانت لدى سبعيني عاشها وعايشها.. السبعيني الذي عاش طفولته يبحث عن منابع الماء ويستجدي المطر ليس كفتى يشتري الماء المعلب من السوبرماركت، الحياة اختلفت، والثقافة أصبحت ذات زخم، ولازالت الصورة في مخيلة الكثيرين تعود إلى تاريخ قديم، ربما كان ذلك سبب الدهشة التي تصيب الكثيرين مما يتصورونه تغييراً مفاجئاً.. هنا يجيء ملصق المهرجان، بل والمهرجان نفسه معلناً أن السعوديين مثل كل الشعوب الأخرى يعيشون بشكل عادي، يمارسون فنونهم ويستقبلون فنوناً عالمية أخرى، لديهم فنانون، وبحر، وحوريات تخرج من البحر لترقص البالية.

  ثلاثة عناصر أساسية في ملصق المهرجان أعتقد أنها تجدر مناقشتها، ويجب ألا تمر مروراً عابراً:
   أولاً، في إشارة واضحة لعروبة المهرجان وأنه سيشكل إضافة هامة للشرق العربي جميعه وربما لصورة العربي عامة في العالم، اشترك ثلاثة فنانين من جنسيات عربية مختلفة لإنتاج الملصق، المصمم العماني محمد الكندي، والمصور السوري أسامة أسعيد والذي يبدو من كثير من أعماله أنه مر بمصر أيضاً مروراً ليس عابراً كما أنه يعيش بالسعودية أيضاً، مما يعني أنه في حد ذاته مجمعٌ للثقافات العربية، وأخيراً راقصة البالية السعودية أو كما يسميها الخبر المنشور، المأخوذ عن المهرجان (عارضة البالية السعودية) سميرة الخميس، والتي في اعتقادي هي ثاني أهم عنصر في رسالة الملصق.

  لا أعرف لماذا وسمتها الأخبار بأنها (عارضة بالية)، ذلك الوصف الذي لم نعتده لوصف راقصات البالية، ربما كان شبيها باستخدام البعض يوما وصف: "لاعبات البالية" للحديث عن الباليرينات في مصر منعاً لاستهجان المجتمع لهذا النوع من الفن الوافد، وخوفاً من إلحاقه بالرقص الشرقي الذي دأب على المكوث في خانة (سيء السمعة) خاصة في ظل ما يحيط به وبممارسته عادة من أنشطة ينكرها المجتمع، لا داع للإسهاب في ذكرها هنا.

  ربما أيضاً كانت فكرة الحديث عنها كعارضة، لا راقصة بسبب عملها كعارضة (موديل) لأنواع من الأزياء ومنتجات التجميل، وما إليها، أو ربما كان اتقاء مقارنتها بمثيلاتها في العالم، أو حتى في الدول العربية الأخرى الذين شاركوا في عروض عالمية، وكان لهم اسمهم وثقلهم (رغم رشاقتهم، وخفتهم) في عالم تمثيل الإيقاع: الرقص، والاستعراض.

  سميرة الخميس، الشابة السعودية التي ظهرت في ملصق المهرجان، ومن قبل في دعايات أخرى للمهرجان، مع شباب وشابات أخر يسيرون في شوارع جدة القديمة بثياب وهيئة وربما قيمٍ أوروبية؛ أثير حولها جدل واسع فقط لأنها كانت صدمة لدى الكثيرين ممن يتخيلون السعودية باقية بصورتها القديمة، فقط عندما أعلن المهرجان في أخباره أنها (عارضة باليه) سعودية، تخابط المؤيدون والرافضون.. راقصة سعودية.. تبدو المسألة مباغتة للكثيرين، كيف كانت، ومتى ظهرت، هل تتغير السعودية هكذا بسرعة؟ وهل سيؤدي هذا الاندفاع المحموم نحو التغيير إلى عواقب وخيمة؟


  الإجابة جاءت من الواقع نفسه، هذه الثقافة المغايرة ليست وليدة اللحظة، بل هي متغلغلة في المجتمع، ليست مجرد نزق مراهقين، ولا مراهقة فكرية.. الشابة السعودية التي رأى المهرجان أن تتصدر لافتاته بدأت تمارس رقص البالية وهي بعد في الرابعة من عمرها، ويبدو أنها أنشأت مدرسة لتعليم الرقص في قلب الرياض، العاصمة السعودية وهي بعد في التاسعة عشر من عمرها، يعني نحن لا نتحدث عن وافدٍ ثقافي عابر، لقد قبلت وقبلها المجتمع منذ سنين عديدة، ولاقت ليس فقط استحساناً بل تشجيعاً على عملها في تدريس الرقص، وعرض الأزياء والظهور في الإعلانات.. استضافتها برامج تليفزيونية وتحدثت بانطلاق وحرية، ولم يستهجن أحد ذلك، أي أننا أمام تغيير ضخم أصبح أمراً واقعاً، لا قبوله أو رفضه سيحول دون استمراره، فقط ما كان على الصورة الذهنية لدى الآخرين إلا أن تتغير.. هو تغير في الوعي، وليس تغييراً للمجتمع أو ثقافته كما اعتقد الآخرون دائماً.

  العنصر الثالث الملفت في إنتاج ملصق المهرجان هو استخدام طريقة شديدة القدم لإنتاج الصور، طريقة الكلوديون الرطب؛ وهي بالمناسبة ليست طريقة (لإحياء صور الأبيض والأسود عن طريق تلوينها بألوان زاهية نابضة) كما ورد في أخبار المهرجان، لكنها طريقة قديمة لإنتاج الصور الضوئية -الأبيض وأسود- باستخدام مادة الكلوديون مضاف إليها محلول للمادة الحساسة للضوء، ويتم دهان الألواح الزجاجية المستخدمة حينها في التصوير الضوئي بها، ولأنها كانت لابد أن تستخدم مباشرة، وهي بعد رطبة؛ سميت الطريقة بطريقة الكلوديون الرطب.

  استمر استخدام هذه الطريقة في إنتاج الصور زمناً لا بأس به، كان خلاله المصور يحمل معمله في خيمة، أو يجوب الدروب بعربة ضخمة تحوي كل مستلزماته لإنتاج صورة، وبعد فترة قضى التطور على هذه الطريقة، خاصة مع ظهور دعامات السليلوز بديلاً لألواح الزجاج، الطفرة التي آذنت فيما بعد بظهور شريط الصور المتحركة، السينما كما عرفها العالم فيما بعد.. لكن رغم مرور السنين، لازال الحنين ربما يأخذ الكثيرين في العالم الغربي لإحياء هذه الطريقة، وإنتاج صور بها، كثيراً ما يقوم أشخاص أو مؤسسات ثقافية بعمل مشاريع ضخمة، مثل رحلات للتصوير بألواح الكولوديون الرطبة، أو إعادة تصوير لقطات لأشخاص في نفس الأماكن التي صورت فيها صور قديمة جداً شهيرة أو غير ذلك، ربما لأجداد نفس الأشخاص، كنا نحن أيضاً ونحن طلبة نصنع كاميراتنا الأولى من الورق المقوى، ونصور بها أول مشاريعنا كنوع من الدراسة.

  اختيار استخدام هذه الطريقة لإنتاج ملصق المهرجان، لم يعلن بشكل واضح عن سببه، لكن يمكننا التخمين، غالباً كانوا يريدون ترسيخ فكرة القديم، يريدون الإعلان بشكل واضح أنهم ليسوا ضد التراث، حتى لو كان تراثاً عالمياً.. لا يخص المنطقة العربية بشكل عام، والسعودية (موطن المهرجان) تحديداً.. لكن لماذا لم ينتجوا هذا العمل باستخدام الوسائل الرقمية (التقليدية بالنسبة لشباب اليوم)، أعتقد أن الاختيار هنا كان للفنان المصور أسامة أسعيد، فبالاطلاع على أعماله وجدته شغوفاً بهذا النمط من التصوير القديم، وتلوين صوره فيما بعد بألوان تأخذ طابع القدم وتوقع النفس في عشق مباغت، يعتريها ويسكن الروح في نوع من تمثيل القديم حتى لو كان نسبياً حاضراً حياً.

  باختصار، بوستر المهرجان، حاول بث الرسالة الأولى.. جلية لا لبس فيها.. هم لا يسعون لتغيير السعودية، إنهم فقط يقدمون صورتها لمن غفلوا عنها.. هم فقط يغيرون نظرة العالم التقليدية تجاه بلدهم.


أحمد صلاح الدين طه
15 فبراير 2020 
dedalum.info@gmail.com

Translate ترجم إلى أي لغة

بحث Search

عام جديد سعيد 2025

أرشيف المدونة الإلكترونية


شرفتنا بزيارتك أنت اليومَ الزائر رقم